يولد هلال شهر جمادى الأولى للعام 1445هـ (الاقتران المركزي) يوم الإثنين في الثالث عشر من شهر تشرين الثاني سنة 2023 م، الساعة 09:27 مساءً، وذلك بحسب التوقيت العالمي، أي في الساعة 11:27بحسب التوقيت الشتوي لمدينة بيروت.
وكما يلاحظ في الصورة المرفقة، فإن الرؤية مساء الإثنين (ليلة الثلاثاء) ممكنة في القسم الجنوبي من أميركا الجنوبية بالعين المسلّحة، مع إمكانيَّة الرؤية بالعين المجرّدة، بشرط صفاء الجوّ وخبرة الراصد، لكن في مناطق لا نشترك معها بجزء من الليل.
وبناًء على ذلك، يكون يوم الثلاثاء في الرابع عشر من شهر تشرين الثاني (
نوفمبر) 2023م، هو الأوّل من شهر جمادى الأولى 1445 هـ، في المناطق التي تشترك مع مناطق إمكانيَّة الرؤية بجزء من اللَّيل، ونهار الأربعاء في الخامس عشر من شهر تشرين الثاني (
نوفمبر) 2023م، في المناطق التي لا تشترك مع تلك المناطق بجزء من الليل، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيِّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرَّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله تعالى الفرج والنَّصر على الأعداء، إنه أرحم الراحمين.
يولد هلال شهر جمادى الأولى للعام 1445هـ (الاقتران المركزي) يوم الإثنين في الثالث عشر من شهر تشرين الثاني سنة 2023 م، الساعة 09:27 مساءً، وذلك بحسب التوقيت العالمي، أي في الساعة 11:27بحسب التوقيت الشتوي لمدينة بيروت.
وكما يلاحظ في الصورة المرفقة، فإن الرؤية مساء الإثنين (ليلة الثلاثاء) ممكنة في القسم الجنوبي من أميركا الجنوبية بالعين المسلّحة، مع إمكانيَّة الرؤية بالعين المجرّدة، بشرط صفاء الجوّ وخبرة الراصد، لكن في مناطق لا نشترك معها بجزء من الليل.
وبناًء على ذلك، يكون يوم الثلاثاء في الرابع عشر من شهر تشرين الثاني (
نوفمبر) 2023م، هو الأوّل من شهر جمادى الأولى 1445 هـ، في المناطق التي تشترك مع مناطق إمكانيَّة الرؤية بجزء من اللَّيل، ونهار الأربعاء في الخامس عشر من شهر تشرين الثاني (
نوفمبر) 2023م، في المناطق التي لا تشترك مع تلك المناطق بجزء من الليل، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيِّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيِّ منطقة من العالم، شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرَّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله تعالى الفرج والنَّصر على الأعداء، إنه أرحم الراحمين.