زيارات
01/06/2023

زيارة النبيّ (ص) وأهل بيته (ع)

زيارة النبيّ (ص) وأهل بيته (ع)

وهي زيارة جامعة وفي غاية الاعتبار ، في أيّام الجمعة وأعقاب الصلوات وكلّ وقت.
بعد أن تزورهم بهذه الزيارة تَتَوَجّهُ إلى القِبْلة وتقول:

 

 السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنا رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ خَيْرِ خَلْقِ اللهِ البَشِيرِ النَّذِيْرِ السِّرَاجِ المُنِيْرِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الدُّرِّ الفَاخِرِ البَحْرِ الزَّاخِرِ العَلَمِ الظَّاهِرِ المَنْصُورِ المُؤَيَّدِ وَالرَّسُولِ المُسَدَّدِ وَالمَحْمُودِ الأَحْمَدِ وَالمُصْطَفَى الأَمْجَدِ حَبِيْبِ إِلَهَ العَالَمِينَ أَبِي القاسِمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدَتِنَا وَمَوْلاتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ العَالَمِينَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدَتِنَا وَمَوْلاتِنَا خَدِيْجَةَ الكُبْرَى أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا أَبِي مُحَمَّدٍ الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ النَّاصِحِ الأَمِينِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ زَيْنِ العَابِدِيْنَ وَسَيِّدِ السَّاجِدِين وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ البَاقِرِ بَاقِرِ عُلُومِ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِيْنَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الصَّادِقِ القَوْلِ البارِّ الأَمِينِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَعَلَى جَدِّكَ عَبْدِ المُطَّلِبِ وَعَلَى أَبِيكَ عَبْدِ اللهِ وَعلَى أُمِّكَ آمِنَةَ بِنْتِ وَهَبٍ، السَّلاَمُ عَلَى الحَمْزَةِ وَالعَبَّاسِ وَأَبِي طَالِبٍ أَعْمَامِ النَّبِيِّ، السَّلَامُ عَلَى القَاسِمِ وَالطَّاهِرِ وَإِبْرَاهِيمَ أَبْنَاءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَمَوْضِعَ الرِّسَالَةِ وَمُخْتَلَفَ المَلاَئِكَةِ وَمَعْدِنَ العِلْمِ وَمَهْبِطَ الوَحْيِ وَالتَّنْزِيلِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ الرَّحْمَنِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الإِنْسِ وَالجَانِّ عَجَّلَ اللهُ فَرَجَكَ وَسَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَجَعَلَنَا مِنْ أَنْصَارِكَ وَأَعْوَانِكَ وَالمُسْتَشْهَدِيْنَ بَيْنَ يَدَيْكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آبَائِكَ الطَّاهِرِيْنَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

ثمّ تتوجّه إلى جهة الشرق، وتقول:

  السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا أَمِيرَ المُؤْمِنينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الوَصِيِّينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ المُتَّقِينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا قَائِدَ الغُرِّ المُحَجَّلِينَ إِلَى جَنَّاتِ النَّعِيمِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَنُوحٍ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى جَارَيْكَ هُودٍ وَصَالِحٍ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ المُؤْمِنينَ وَابْنَ سَيِّدِ الوَصِيِّينَ وَابْنَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ العَالَمِينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى جَدِّكَ وَأَبِيكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمِّكَ وَأَخِيْكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى الأَئِمَّةِ المَعْصُومِيْنَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ وَبَنِيْكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى وَلَدَيْكَ العَلِيَّينِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى أَخِيْكَ أَبِي الفَضْلِ العَبَّاسِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى سَائِرِ الشُّهَدَاءِ مَعَكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ يَا لَيْتَنَا كُنَّا مَعَكُمْ فَنَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَشْهَدُ وَأُشْهِدُ اللهَ لَقَدْ طَيَّبَ اللهُ بِكَ التُّرَابَ وَأَوْضَحَ بِكَ الكِتَابَ وَأَعْظَمَ بِكَ المُصَابَ وَأَجْزَلَ بِكَ الثَّوَابَ وَجَعَلَكَ وَأَبَاكَ وَأُمَّكَ وَأَخَاكَ وَبَنِيْكَ أَئِمَّةً عِبْرَةً لأُوْلِي الأَلْبَابِ يَا بْنَ المَيَامِينِ الأَطْيَابِ التَّالِيْنَ الكِتَابَ وَجَّهْتُ سَلاَمِي إِلَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْكَ مَا خَابَ وَاللهِ مَنْ تَمَسَّكَ بِكَ وَأَمِنَ مَنْ لَجِأَ إِلَيْكَ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا بَابَ الحَوَائِجِ إِلَى اللهِ يَا أَبَا إِبْرَاهِيْمَ يَا مُوْسَى بْنَ جَعْفَرٍ يَا نُورَ اللهِ في ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا غَرِيْبَ الغُرَبَاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَعِيْدَ المَدَى، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مُعِيْنَ الضُّعَفَاءِ وَالْفُقَرَاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا شَمْسَ الشُّمُوْسِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَنِيْسَ النُّفُوسِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا المَدْفُونُ بِأَرْضِ طُوْسٍ الرِّضَا المُرْتَضَى الرَّاضِي بِالقَدَرِ وَالْقَضَاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آبَائِكَ السَّبْعَةِ وَعَلَى أَبْنَائِكَ الأَرْبَعَةِ رَزَقَنَا اللهُ فِي الدُّنْيَا زِيَارَتَكُمْ وَفِي الآخِرَةِ شَفَاعَتَكُمْ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آبَائِكَ السَّبْعَةِ وَعَلَى أَبْنَائِكَ الأَرْبَعَةِ وَمَوْلاَيَ يَا أَبَا جَعْفَرٍ يَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الجَوَادُ التَّقِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا أَبَا الحَسَنِ يَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الهادي،  السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ أَيُّهَا الحَسَنُ العَسْكَرِيُّ الخَالِصُ الزَّكِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ سَادَاتِي وَمَوَالِيَّ جَمِيْعاً وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

 

 السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنا رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ خَيْرِ خَلْقِ اللهِ البَشِيرِ النَّذِيْرِ السِّرَاجِ المُنِيْرِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الدُّرِّ الفَاخِرِ البَحْرِ الزَّاخِرِ العَلَمِ الظَّاهِرِ المَنْصُورِ المُؤَيَّدِ وَالرَّسُولِ المُسَدَّدِ وَالمَحْمُودِ الأَحْمَدِ وَالمُصْطَفَى الأَمْجَدِ حَبِيْبِ إِلَهَ العَالَمِينَ أَبِي القاسِمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدَتِنَا وَمَوْلاتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ العَالَمِينَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدَتِنَا وَمَوْلاتِنَا خَدِيْجَةَ الكُبْرَى أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا أَبِي مُحَمَّدٍ الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ النَّاصِحِ الأَمِينِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ زَيْنِ العَابِدِيْنَ وَسَيِّدِ السَّاجِدِين وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ البَاقِرِ بَاقِرِ عُلُومِ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِيْنَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الصَّادِقِ القَوْلِ البارِّ الأَمِينِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَعَلَى جَدِّكَ عَبْدِ المُطَّلِبِ وَعَلَى أَبِيكَ عَبْدِ اللهِ وَعلَى أُمِّكَ آمِنَةَ بِنْتِ وَهَبٍ، السَّلاَمُ عَلَى الحَمْزَةِ وَالعَبَّاسِ وَأَبِي طَالِبٍ أَعْمَامِ النَّبِيِّ، السَّلَامُ عَلَى القَاسِمِ وَالطَّاهِرِ وَإِبْرَاهِيمَ أَبْنَاءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَمَوْضِعَ الرِّسَالَةِ وَمُخْتَلَفَ المَلاَئِكَةِ وَمَعْدِنَ العِلْمِ وَمَهْبِطَ الوَحْيِ وَالتَّنْزِيلِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ الرَّحْمَنِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الإِنْسِ وَالجَانِّ عَجَّلَ اللهُ فَرَجَكَ وَسَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَجَعَلَنَا مِنْ أَنْصَارِكَ وَأَعْوَانِكَ وَالمُسْتَشْهَدِيْنَ بَيْنَ يَدَيْكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آبَائِكَ الطَّاهِرِيْنَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

ثمّ تتوجّه إلى جهة الشرق، وتقول:

  السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا أَمِيرَ المُؤْمِنينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الوَصِيِّينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ المُتَّقِينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا قَائِدَ الغُرِّ المُحَجَّلِينَ إِلَى جَنَّاتِ النَّعِيمِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَنُوحٍ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى جَارَيْكَ هُودٍ وَصَالِحٍ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ المُؤْمِنينَ وَابْنَ سَيِّدِ الوَصِيِّينَ وَابْنَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ العَالَمِينَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى جَدِّكَ وَأَبِيكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمِّكَ وَأَخِيْكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى الأَئِمَّةِ المَعْصُومِيْنَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ وَبَنِيْكَ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى وَلَدَيْكَ العَلِيَّينِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى أَخِيْكَ أَبِي الفَضْلِ العَبَّاسِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى سَائِرِ الشُّهَدَاءِ مَعَكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ يَا لَيْتَنَا كُنَّا مَعَكُمْ فَنَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَشْهَدُ وَأُشْهِدُ اللهَ لَقَدْ طَيَّبَ اللهُ بِكَ التُّرَابَ وَأَوْضَحَ بِكَ الكِتَابَ وَأَعْظَمَ بِكَ المُصَابَ وَأَجْزَلَ بِكَ الثَّوَابَ وَجَعَلَكَ وَأَبَاكَ وَأُمَّكَ وَأَخَاكَ وَبَنِيْكَ أَئِمَّةً عِبْرَةً لأُوْلِي الأَلْبَابِ يَا بْنَ المَيَامِينِ الأَطْيَابِ التَّالِيْنَ الكِتَابَ وَجَّهْتُ سَلاَمِي إِلَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْكَ مَا خَابَ وَاللهِ مَنْ تَمَسَّكَ بِكَ وَأَمِنَ مَنْ لَجِأَ إِلَيْكَ وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا بَابَ الحَوَائِجِ إِلَى اللهِ يَا أَبَا إِبْرَاهِيْمَ يَا مُوْسَى بْنَ جَعْفَرٍ يَا نُورَ اللهِ في ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا غَرِيْبَ الغُرَبَاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَعِيْدَ المَدَى، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مُعِيْنَ الضُّعَفَاءِ وَالْفُقَرَاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا شَمْسَ الشُّمُوْسِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَنِيْسَ النُّفُوسِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا المَدْفُونُ بِأَرْضِ طُوْسٍ الرِّضَا المُرْتَضَى الرَّاضِي بِالقَدَرِ وَالْقَضَاءِ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آبَائِكَ السَّبْعَةِ وَعَلَى أَبْنَائِكَ الأَرْبَعَةِ رَزَقَنَا اللهُ فِي الدُّنْيَا زِيَارَتَكُمْ وَفِي الآخِرَةِ شَفَاعَتَكُمْ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَى آبَائِكَ السَّبْعَةِ وَعَلَى أَبْنَائِكَ الأَرْبَعَةِ وَمَوْلاَيَ يَا أَبَا جَعْفَرٍ يَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الجَوَادُ التَّقِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ يَا أَبَا الحَسَنِ يَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الهادي،  السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلاَيَ أَيُّهَا الحَسَنُ العَسْكَرِيُّ الخَالِصُ الزَّكِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ سَادَاتِي وَمَوَالِيَّ جَمِيْعاً وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

اقرأ المزيد
نسخ النص نُسِخ!
تفسير