كيف أربّي طفلي وأوجّهه؟

كيف أربّي طفلي وأوجّهه؟

استشارة..

ما هو المبدأ العام لتربية طفلنا الذي يعيش معنا في بلاد الغرب؟ وما هي نصيحتكم في تربيته وتعليمه حتى يكون سوياً كما يرضى الله تعالى؟

وجواب..

من الجيّد أن يبدأ الوالدان بتعليمه مبادئ القيم الإسلاميّة، وشيئاً من القرآن والدّعاء منذ بداية وعيه وقدرته على الحفظ، كسنّ الرابعة أو الخامسة مثلاً، وهو أمر سينفعكما فيه استشارة الخبراء عندكم في التّربية وفي شؤون الجالية المسلمة في بلدكما.

كما لا بدّ أن نحرص على أن يعيش في وسط إسلامي من حيث المدرسة والرفاق، إضافةً إلى التربية المنزليّة، وعلينا استعمال الأسلوب الجيّد والحكيم والمناسب في التعامل معه، ولا ينبغي اللّجوء إلى الضّرب، وخصوصاً في مرحلة الطفولة.

وأن نعطي لكلّ عُمر ما يستحقّه، وقد ورد في الحديث أنّ الولد يلعب سبع سنين، ويؤدَّب سبعاً، ويصادَق سبعاً. والمبدأ العام هو اللّطف به والرّحمة له، وأن يكون الأهل قدوة له في الخلق الحسن والالتزام الدّيني حين يأمرونه بذلك.

***

مرسل الاستشارة: ..................

نوعها: تربويّة.

المجيب عنها: العلّامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله (رض)- استفتاءات، قضايا تربويّة.

استشارة..

ما هو المبدأ العام لتربية طفلنا الذي يعيش معنا في بلاد الغرب؟ وما هي نصيحتكم في تربيته وتعليمه حتى يكون سوياً كما يرضى الله تعالى؟

وجواب..

من الجيّد أن يبدأ الوالدان بتعليمه مبادئ القيم الإسلاميّة، وشيئاً من القرآن والدّعاء منذ بداية وعيه وقدرته على الحفظ، كسنّ الرابعة أو الخامسة مثلاً، وهو أمر سينفعكما فيه استشارة الخبراء عندكم في التّربية وفي شؤون الجالية المسلمة في بلدكما.

كما لا بدّ أن نحرص على أن يعيش في وسط إسلامي من حيث المدرسة والرفاق، إضافةً إلى التربية المنزليّة، وعلينا استعمال الأسلوب الجيّد والحكيم والمناسب في التعامل معه، ولا ينبغي اللّجوء إلى الضّرب، وخصوصاً في مرحلة الطفولة.

وأن نعطي لكلّ عُمر ما يستحقّه، وقد ورد في الحديث أنّ الولد يلعب سبع سنين، ويؤدَّب سبعاً، ويصادَق سبعاً. والمبدأ العام هو اللّطف به والرّحمة له، وأن يكون الأهل قدوة له في الخلق الحسن والالتزام الدّيني حين يأمرونه بذلك.

***

مرسل الاستشارة: ..................

نوعها: تربويّة.

المجيب عنها: العلّامة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله (رض)- استفتاءات، قضايا تربويّة.

اقرأ المزيد
نسخ النص نُسِخ!
تفسير