مؤسسة الخدمات الإجتماعية

مؤسسة الخدمات الإجتماعية
 


• مساعدة الفقراء والمساكين والمعوّقين:
يقوم "مكتب الخدمات الاجتماعية" بدراسة الحالات الاجتماعية التي تتقدّم بطلب إلى المكتب، أو التي يُشار إلى أنها من العائلات المستورة، أو العائلات التي أقعد العجز والإعاقة معيلها عن العمل وتأمين متطلباته ومتطلبات أسرته، وذلك لتحديد احتياجات هذه العوائل من الغذاء والدواء والملبس.
وتتم مساعدة الأسرة الفقيرة أو الأفراد من خلال الحقوق الشرعية من الخمس والزكاة والصدقات، ويساعد المكتب حالياً 26245 فقيراً ( أرقام 2012).

• رعاية الأيتام في الأُسر:
نظراً إلى أن كثيراً من الأسر تمتلك القدرة على رعاية أيتامها، ولكنها بحاجة إلى الدعم المادي والمعنوي، فقد توجّه سماحته عبر "مكتب الخدمات الاجتماعية"، التابع لمؤسسة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله(ره)، لتأمين التقديمات المادية التي تحتاجها أسرة اليتيم.
ويقوم المكتب بتخصيص راتب شهري للأسرة، وتأمين ما يلزم من الملابس والكتب المدرسية، والمساعدة في أقساط المدارس حيث تدعو الحاجة إلى ذلك، ويساعد المكتب حالياً 7640 يتيماً ( أرقام 2012).

• رعاية المسنّين:
ثمّة مسنون يقبعون خلف جدار العجز البدني المانع من مواصلة تحصيل القوت. هؤلاء المسنون هم اليوم مسؤولية الجميع وطنياً وإنسانياً ودينياً، ولأجلهم يعمل "مكتب الخدمات الاجتماعية" على هدم الجدار الذي يحجب الرؤية عنهم ليساهم الجميع في رعايتهم، وهم اليوم يحصلون على المساعدات المطلوبة كافة.. ويساعد المكتب حالياً 817 مسناً ( أرقام 2012).

• رعاية المعوّقين داخل أسرهم:
يهتم "مكتب الخدمات الاجتماعية" بالمعوّقين جسدياً وعقلياً، من خلال تأمين مستلزمات الحياة لهم في المجالات كافة، ويعمل المكتب على تعزيز حياة المعوقين عبر تأمين حياة كريمة لهم ومساعدتهم على تحقيق استقلاليتهم، بدعمهم بالخدمات الصحية والمالية التي تساعدهم على استكمال حياتهم بشكل طبيعي، ويساعد المكتب حالياً 965 معوّقاً ( أرقام 2012).

جمعيّة أسرة التآخي
كانت أولى خطوات العمل المؤسّسي هي "جمعيّة أسرة التآخي"، الّتي كانت قد تأسّست تحت إشراف المرحوم المقدّس السيِّد عبد الرؤوف فضل الله(ره)، ودُعي السيّد محمد حسين فضل الله ليكون إمام المشروع، وكان موقعها في الضاحية الشرقيّة لمدينة بيروت، والتي كانت تضمّ إلى جانب المسجد، المدرسة الأكاديميّة والحسينيّة والنادي الصحّي وإطاراً للعمل النسوي، إضافةً إلى المعهد الشرعي الإسلامي (الحوزة العلميّة).
شكّل المشروع الإسلامي في تلك الحقبة (1966-1975م)، القاعدة الأساس لإعداد الجيل الرسالي المؤمن والملتزم، سواء في المجال الحوزوي أو في المجال الحركي.


 
 
 
 


• مساعدة الفقراء والمساكين والمعوّقين:
يقوم "مكتب الخدمات الاجتماعية" بدراسة الحالات الاجتماعية التي تتقدّم بطلب إلى المكتب، أو التي يُشار إلى أنها من العائلات المستورة، أو العائلات التي أقعد العجز والإعاقة معيلها عن العمل وتأمين متطلباته ومتطلبات أسرته، وذلك لتحديد احتياجات هذه العوائل من الغذاء والدواء والملبس.
وتتم مساعدة الأسرة الفقيرة أو الأفراد من خلال الحقوق الشرعية من الخمس والزكاة والصدقات، ويساعد المكتب حالياً 26245 فقيراً ( أرقام 2012).

• رعاية الأيتام في الأُسر:
نظراً إلى أن كثيراً من الأسر تمتلك القدرة على رعاية أيتامها، ولكنها بحاجة إلى الدعم المادي والمعنوي، فقد توجّه سماحته عبر "مكتب الخدمات الاجتماعية"، التابع لمؤسسة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله(ره)، لتأمين التقديمات المادية التي تحتاجها أسرة اليتيم.
ويقوم المكتب بتخصيص راتب شهري للأسرة، وتأمين ما يلزم من الملابس والكتب المدرسية، والمساعدة في أقساط المدارس حيث تدعو الحاجة إلى ذلك، ويساعد المكتب حالياً 7640 يتيماً ( أرقام 2012).

• رعاية المسنّين:
ثمّة مسنون يقبعون خلف جدار العجز البدني المانع من مواصلة تحصيل القوت. هؤلاء المسنون هم اليوم مسؤولية الجميع وطنياً وإنسانياً ودينياً، ولأجلهم يعمل "مكتب الخدمات الاجتماعية" على هدم الجدار الذي يحجب الرؤية عنهم ليساهم الجميع في رعايتهم، وهم اليوم يحصلون على المساعدات المطلوبة كافة.. ويساعد المكتب حالياً 817 مسناً ( أرقام 2012).

• رعاية المعوّقين داخل أسرهم:
يهتم "مكتب الخدمات الاجتماعية" بالمعوّقين جسدياً وعقلياً، من خلال تأمين مستلزمات الحياة لهم في المجالات كافة، ويعمل المكتب على تعزيز حياة المعوقين عبر تأمين حياة كريمة لهم ومساعدتهم على تحقيق استقلاليتهم، بدعمهم بالخدمات الصحية والمالية التي تساعدهم على استكمال حياتهم بشكل طبيعي، ويساعد المكتب حالياً 965 معوّقاً ( أرقام 2012).

جمعيّة أسرة التآخي
كانت أولى خطوات العمل المؤسّسي هي "جمعيّة أسرة التآخي"، الّتي كانت قد تأسّست تحت إشراف المرحوم المقدّس السيِّد عبد الرؤوف فضل الله(ره)، ودُعي السيّد محمد حسين فضل الله ليكون إمام المشروع، وكان موقعها في الضاحية الشرقيّة لمدينة بيروت، والتي كانت تضمّ إلى جانب المسجد، المدرسة الأكاديميّة والحسينيّة والنادي الصحّي وإطاراً للعمل النسوي، إضافةً إلى المعهد الشرعي الإسلامي (الحوزة العلميّة).
شكّل المشروع الإسلامي في تلك الحقبة (1966-1975م)، القاعدة الأساس لإعداد الجيل الرسالي المؤمن والملتزم، سواء في المجال الحوزوي أو في المجال الحركي.


 
 
 
اقرأ المزيد
نسخ النص نُسِخ!
تفسير